خنجر غدر بقلم يارا رشدي الجزء الأول. حصري
المحتويات
الشقه لتهتف لبني باكيه..اديني فرصه افهمك يا رشاد
القاها علي الارضيه بقوه ثم اقترب من ذلك الواقف وقام بلكمه ليبادله هو تلك اللكمه وحدث شجار كبير بينهم هتف الرجل وهو يقوم بمحو الډماء من علي فمه..انت مش مالي عين مراتك اعملك ايه حقها تخونك متجوزه واحد همه علي بطنه وبس
انهي جملته تلك ولكمه رشاد مره اخري وظل يكلمه بقوه وبلا توقف حتى سقط الشخص فاقد للوعي ولم يتوقف رشاد عن ضربه حتى بعدما فقد الوعي
واجابه رشاد كانت صفعه لها ولم تكن صفعه واحده بل اكثر من صفعه سقطت لبني علي الارضيه بتعب اما هو بحث بعينيها ليجد سکينه موضوعه في طبق الفاكهه تناولها واقترب منها لمعت عينيها بالړعب وظلت تركض وهي تبكي وصوت صړاخها يرتفع اكثر واكثر حتى وصل للجيران في البنايه اما رشاد استطاع اخيرآ الامساك بلبني رفع السکينه بنظره خاليه من الحياه وممتلئه بالقسۏه ولبني تتوسله بعينيها وتفكره باولاده ولكن هو لم يهتم وقبل ان يقوم پطعنها وجد يد تمنعه نظر إلى تلك اليد ليجده احد الجيران في البنايه هتف رشاد بعصبيه.. اوعي دي خېانه لازم اقټلها
انحني الرجل لمستواه ثم قام بقياس النبض له وهتف باسف.. للاسف يا استاذ جمال طلع عايش
ركضت لبني واختبئت خلف احدي السيارات الموجوده في الطريق وقلبها بنبض پخوف اما رشاد ظل يبحث عنها بعينيه وهو ينوي قټلها الليله.
وعلي بعد يستقيل حسن سيارته ينفث سېجار ويتابع ما يحدث باستمتاع كبير سنوات وهو يخطط كيف يدمر حياه رشاد منذ صغرهم ورشاد دائما المميز عنه في التعليم دائما الاول في دراسته وفي العمل هو من حصل علي وظيفه اولا بل وتوسط لحسن حتى يتم قبوله حتي في الزواج تزوج رشاد فتاه اجمل من زوجته دائما رشاد مميز عنه ڼصب الفخ للبني منذ اعوام وانتظر ان تقع به لم يآسي لحظه واحده كان واثقآ تماما انه سياتي يوم وتقع هي كان يود العبث بشرف وعرض رشاد يشعر بنشوه الانتصار وهو يتحدث مع لبني ولكن ابتعادها عنه عندما شاهد عمرو رساله علي هاتفها غير مجري خطته باكملها مما جعله يضطر ان يقوم برسم خطه اخري قام بارسال الرسائل إلى رشاد حتى يجعله يشك في لبني وقام ايضآ بارسال الرسائل إلى لبني حتى يخيفها ويجعلها تمحو اي محادثات بينهما فاذا علمت بانه يوجد طرف تالت يعلم بخيانتها بالطبع سوف تخشي ان يخبر ذلك الطرف زوجها رسم كل شئ وخطط له بدقه كبيره...القي سيجارته ثم تحرك بسياره وهو يضحك بقوه يشعر ان النيران التي بداخله ناحيه رشاد هدات ليس كثيرآ ولكن علي الاقل هدات.
اجابه وهو علي نفس حالته وعينيه مغلقه.. امك مش هتيجي تاني
تسائل الصغير باستغراب ليجيبه رشاد بجمود.. لانها ماټت يا عمرو امك ماټت
لمعت عين الصغير وهو يهتف بصوت باكي.. ماټت!
.. ايوه ماټت يلا خد اختك وغور من قدامي ومش عايز اسمع نفسك والبت دي تخرسها باي شكل
قالها رشاد بزعيق إلى عمرو
متابعة القراءة