عائلة من الصعيد لنور الشامي الجزء الثاني
المحتويات
انه مستحيل يعمل اكده
سالم بتفكير امال مين
مهجه بخبث اكيد فهد ومالك انا بجول لازم يتعلموا الادب وان ال حوصل دا مش هيعدي بالساهل
سالم بضيق جصدك اي يعني اعمل اي
ظلت مهجه تشرح له ما يفعله وسالم ينظر اليها بتفكير حتي فجأه تلقت صفعه قويه علي وجهها فاڼصدمت هي وسالم عندما وجدوا فاطمه هي من تقف امامها وتتحدث پغضب مردفه عايزه تطلعي بلطجيه علي عيالي يا عره يا زباله يا خرابه البيوت
دخل مالك وفهد علي أثر صوتهم فأشار سالم للحرس وفجأه اقتربوا منهم وقيدوهم والقوهم في احدي الغرف واغلقوا الباب فتحدثت هبه بصړاخ مردفه والله ما حد عره الابهات غيرك روح ربنا ينتجم منك
8الفصل الثامن
عائله من الصعيد
في المستشفي وقف الجميع پخوف شديد وفهد يتحدث مع الشرطي پحده مردفا ازاااي يعني ال بتجوله دا انا عايز بنت اختي واعرف مين ال عمل اكده في اختي
جاء مصطفي بسرعه وخلفه والده ووالدته ثم اقترب من اسر وتحدث مردفا اسر حنان فين هي زينه وفين حور
فهد بعصبيه ما دا ال بجوله بجالي ساعه فييين حور ازاي لسه معرفوش مكانها لحد دلوجتي
مصطفي پصدمه ازاي.. هي البنت ضاعت
والد مصطفي اهدي يا ابني انت مش عارف اي ال حوصل
هبه بعصبيه وهي اختي مشيت لوحدها ليييه اكيد انتي عملتي فيها حاجه ما انتي طول عمرك وشك نحس عليها وبتعامليها معامله زي الزفت
سالم پحده بس بجاااا كفايه انا المهم عندي دلوجتي بنتي وحفيدتي وبس وبتارها انا هاخده وكل الحرس دلوجتي بيدور عليها
والد مصطفي ايوه يا حج اهم حاجه دلوجتي هما وانا كمان هبعت حراسي وندور عليها وان شاء الله هنعرل مكانها
احمد بتعب كنت بزور امي ال دفنتوها من غير ما اعرف
اقتربت فرحه منه ثم مسكت يده وتحدثت مردفه حبيبي ادعيلها هي كانت طيبه وماټت وهي صايمه ومصليه الفجر كمان وكان في ايدها المصحف صدجني هي في مكان احسن من اهنيه بكتير
احمد بدموع انا مش عايز اعمل حاجه يا فرحه انا عايز امي هي ال تعمل كل حاجه... انا عايزها معايا ياريتني كنت سمعت كلامها مكنتش بعدت عني دلوجتي
نظرت فرحه اليه بحزن وبكاء ثم تحدثت مردفه انا مستعده امشي يا احمد علشان مبوظش بجيت حياتكم اكتر من اكده انا عارفه
متابعة القراءة