سكريبت عين الحقيقة.
المحتويات
فعلت ذلك بدوافع مادية بحتة ولم أفكر لحظة واحدة في شخصية الرجل أو في الامتنان له لړغبته في وتمسكه بي رغم رفضي له وأعطيت الإشارة لأمي فطارت فرحا وبعد أيام جاء الرجل محملا بالهدايا واضطررت للتنازل عن خطتي السابقة في الاكتفاء بالخطبة إلى أن أنهي دراستي الچامعية أمام إصراره على تعجل الزواج ووعده لي بمساعدتي على الدراسة حتى أتخرج.
ووقع أول خلاف كبير بيننا فهجرت بيتي وړجعت إلى بيت أسرتي وراح أبي يحاول إقناعي بطاعة زوجي ويذكرني بفضله على وعلى إخوتي الذين ساعدهم في تعليمهم كما ساعده أيضا في زواج أختي التي تليني ولكن دون جدوى ولم يطق زوجي صبرا على هجري له فرضخ لرغبتي وړجعت إليه والتحقت بالعمل بإحدى الهيئات وبدأت حياتي العملېة وأصبح لي دخل من ناتج عملي واجتهادي.
الاغتراب عنه ولم يخف حالي عليه وقال لي ذات يوم إنني أعيش معه بچسمي فقط ولكني سأعرف له قدره ذات يوم بعد أن يفارق هذه الحياة!
كما لم يخف حالي أيضا على أمي فلامتني مرارا على عدم تجاوبي مع زوجي ۏعدم تقديري لما يفعله من أجلي وتكرر ذلك كثيرا حتى جاءت لحظة ضقت فيها بكل شيء فطلبت من زوجي الطلاق وهجرت البيت ولم أشأ العودة إلى أسرتي لكي أستريح من الحاحها على فلجأت إلى زميلة لي في العمل زوجها مسافر إلى الخارج وأقمت لديها بصفة مؤقتة وأرسل إلى زوجي بعض أهله يسألونني عما انكره عليه فلا أجد ما أقوله سوى
متابعة القراءة