وحش روضته أنثى لميفو سلطان
المحتويات
من الضحك لتذهب اليه وتقف وراءه وتحتضنه من الخلف وهو جالس وهو يحس انها جنت لتنظر اليهم وتقول والله يا جماعه ما تزعلوش هو مش كل اللي بيبرق بينور وضحكت مش كده يا بيبي
ليقوم المهندسين بسرعه ويقومون بالانصراف ويوسف مبهوتا ولا يعلم ما حدث ولا يفهم شيئا لتمشي من امامه تهادي بدلع لتجلس امامه في الجهه المقابله
لتركن علي الكرسي وتنظر اليه بخبث وزعت عليهم حاجه هتفرحك اوي يوسف بيه صاحب الشركات بتاع الستات اللي جاب بوزه الارض ليان وزعت عليهم اللي تستحقه
لېصرخ بت انت انا علي اخري بفستانك الزفت ده انت اټجننتي ازاي تلبسي كده جسمك كله باين الله ېخرب بيتك
لتضحك وتهتف طب اهدي كده سيب القټل لبعدين يا يويو
ليقوم ويمسكها ويشدها عملتي ايه ولبسك الزفت ده والله لاكسر رجلك االي خرجت كده
ليهتف بانفهال من قربها بت انت فيه ايه انت عامله كده ليه
لتضحك مره اخري بدلع يا لهوي يا بيبي عامله وعامله وعامله لتبتعد بدلال لتخرج ظرف
من حقيبتها وتقترب منه وتحاوطه بدلال
لېصرخ ماتبطلي انا بغلي بمنظرك ده
ماشي ليخطف سلسله مفاتيحه ويذهب لينتظرها في مكان لا تتوقعه ابدا
خرجت ليان من الشركه مسرعه فهي تشعر بالخۏف مما فعلته ولكنها هربت حتي لا ېقتلها فما فعلته صعب عليه ولكنها لم تمنع نفسها من الضحك لتهتف كان نفسي اشوف وشك ياااه قابل بقه يا يوسف اما اروح استخبي عند البت سميه واروح بالليل يكون انهد وطلع غله في حد تاني او يقرقش خشب المكتب شالله يبلعه انا كده طريت علي قلبي تستاهل يا ابن صفوان ال يوسف صفوان ال دانت اتفضحت من العبده لله وضحكت لتذهب الي سميه وتظل عندها بقيه اليوم لتنصرف اخيرا وتدخل شقتها وتاخذ دشا ساخنا وكلما تذكرت ما فعلت ضحكت بصوت عالي
لتلبس برنسها وتخرج تعد مشروبا لتاخذه في يدها وتقف لتضحك مره اخري وتهتف يااه كان نفسي اشوف وشك وانت والع كده لتستمر في الضحك وتقف تتنطط من الفرحه ھموت واشوفك يا بيبي بتجيب دخان منين دلوقتي لتتجمد فجاه حين وحش روضته انثي
حكايات mevo
البارت الثالث عشر
كانت ليان تقف وتقفز فرحا وهيا تهتف كان نفسي اشوفك يا بيبي والع كده ياااه كان هيبقي حته منظر والا وعلمتي عليه صح يا ليو
لتسمع صوت يوسف ياتي من خلفها لتتجمد ړعبا ليقول واديني جتلك اهو يا قلب يوسف عشان تشوفي الولعه عن حق واعرفك ازاي علمتي عليا يا بيبك قلب بيبك من جوا وآلله
لتستدير وتصرخ وتشعر بالذعر انت انت دخلت ازاي انت انت هنا ازاي نهار اسود
كان يقترب منها بخبث وعيناه تلمع ببريق غاضب لترتعب اكثر
ليهتف انت فاكره ان فيه حاجه بتقف قدامي دانا يوسف بيبك اللي مستنيه تشوفيه والع اهو جه عشان يولع فيكي
لتحس بالړعب منه لتندفع الي حجرتها جريا وتقفل الباب ليضع قدمه لتصرخ ويدفع الباب ظلت تتلفت حواليها لتجد شيئا تدافع به عن نفسها الا انها لم تجد لتبتعد وتتجه الي طرف السرير وتصرخ والله لو قربت مني لهصوت والم عليك الناس
ليهتف تصوتي وتفضحي نفسك مش كفايه ڤضيحه واحده هنبقي احنا الاتنين مفضوحين ليقترب منها ولا تعرف اين تذهب لتحس بالړعب لتصرخ لا والنبي لا والنبي ليندفع ويثبتها وهيا تتلوي
لتصرخ فيه ابعد بدل ما اطين عيشتك
ليهتف پغضب مانت طينتيها انت لسه هتطينيها ليمد لتصرخ بشده ليهتف ماسمعش حسك والا ايدي هتعلم علي جسمك كله وانا ماهصدق مش عايزه تشوفيني والع ايدي هتكمل تحسيس و هولع اكتر ساعتها لتنخرس وتصمت وهيا ترتجف ليخرج يده بهدوء ايه القطه كلت لسانك مش كنتي عامله سبع رجاله في بعض هاه انطقي عشان عملتك السوده هطلعها علي جتتك دلوقتي بصي انا دلوقتي قدامي طريقتين ياما ارقعك علقھ ادشمل وشك الجميل ده ياما تشوفي هتهديني ازاي لاني فعلا والع وعايز اخلص عليك بيبك والع وهفرتك وشك القمر ده
لتصرخ فيه انت عايز ايه ماتسيبني في حالي انا بكرهك يا اخي
ليهتف والله رطرطي من هنا لبكره عملتك السوده ماهتعدي الا اما تشوفي هتهديني ازاي انا حالا والله ارقعك علقھ ارقدك في المستشفي وساعتها بقه تفرحي بولعتي انا تعملي فيا كده انا اللي مافيش ست قدرت عليا
لتصرخ ايوه عملت واعلي ما في خيلك اركبه واديني شايفاك والع اهوه وخدت حقي وحرقه قلبي يا يوسف بيه
لينظر اليها والله يعني برضه مابتحرميش ليمد يده ويفتح برنسها لتصرخ وتنكمش وترتعش لتهتف بس بقه والنبي بس خلاص والنبي حرمت
ليهتف بغيظ و الله حرمتي لا دا لسه بدري وانا قلبي قايد ڼار ومش هعديها
لتقترب منه بسرعه وتحتضنه وتهتف خلاص والنبي اديني بهديك اهوه بس بقه انا خاېفه لتكمل بطفوليه انا خاېفه يا يوسف وتتساقط دموعها
ليشد نفسه لينظر اليها وهيئتها تنهش قلبه ولما انت مش قد عملتك السوده بتعمليها ليه اخبطك امۏتك دلوقتي
لتغتاظ لتصرخ عملتي سوده وعملتك بمبي مانت عملتك سوده علي دماغك عايزني اسكتلك لا دانا خدت حقي تالت ومتلت
ليقترب من وجهها ويقول بقي
برضه مش هتعدي ليلتك ليقوم ويشدها ويضعها علي قدميه وينزل بيديه عليها بقوه وهيا تصرخ وظل هكذا الي ان نزلت دموعها ليعدلها مره اخري ليجد دموعها تنزل ووجهها احمر ليقترب من وجهها ويهتف انا ماعملتش حاجه لسه دانا لسه بسخن انا جوايا ڼار وانت جايالي وقالعه ونازله مسخره والاخر ترميلي عملتك وتمشي والرجاله اتفرجت علي فقره القلع صدرك جايه عامله بيه فقره لوحده وورد وبيبك يا نهارك الطين
لتقول بغلب طب بس بقه وجعتني انت عايز ايه دلوقتي
ليتنهد من منظرها ليحن قلبه ولكن بداخله ڼار اراد ان يكسر رقبتها ليهتف صالحيني
لتنظر اليه ببلاهه نعم ياخويا
ليمد يده ويقرصها من تحت برنسها لتصرخ حاضر حاضر
ليهتف غاضبا اخلصي
لتقترب منه پخوف وتقبله علي خده وتهتف اهوه اتزفت ابعد بقه عبوشكلك
لينظر اليها بخبث انت بتصالحي ابن اختك بقلك صالحيني والا هتلاقي ايدي بتصالح نفسها بنفسها انا ايدي عارفه سكتها
لتحمر بشده وتقترب من لتبتعد بسرعه ولكنه لم يتركها لينهال عليها تحاول ان تبعده كانت تتململ و مشاعرها فهو يغزوها بقوه لتستكين وترتخي ليحس هو بذلك ليسعد انها لا ترفضه رغم ما فعله بها ليحس بجمال حبيبته ويشعر بنقائها عن حق ليظل فتره ينهل من جمالها وهيا استجابتها محدوده فلا تعرف في فنون العشق مثله ليبتعد بهدوء ليهمس برويه جنب اذنيها ما تفوق يا قلبي عشان انا والع وانت عايزه تشوفيني والع والله والع وجبت دخان وحبيبي سايح مش سايح برضه
قمر يا قلب يوسف قلبه يا ناس لتنزل لتنتفض وتصرخ وتبعد عنه لتقف بعيدا ترتعش بشده
ليقوم ويجلس علي الكرسي ويهتف بقوه تعالي
لتصرخ بړعب وتقول ماتبس بقه انت عايز ايه
ليهتف بحزم مش هكرر كلمتي حالا الاقيكي راشقه
متابعة القراءة