اتجوزت طليق اختي فاطيما يوسف

موقع أيام نيوز


في حوار الخناقات عمال على بطال بس كل اللي انا طالباه منيك انك تعاملني بما يرضي الله وما تحسسنيش دايما ان اختي غدرت بيك وسابتك هي وابنها وتشيلني ذنبها .
اتفقوا على كل حاجه وخلصوا مكالمتهم واليومين دول كمان مروا بسلام وكل ده اختها في عالم موازي ولا هاممها اي حاجه وجه معاد كتب الكتاب وخلص الماذون كتب كتابهم في جو كله توتر وقلق لان الموقف كله غريب 

وبعد اما خلصوا كتب الكتاب اخدها وروحوا على طول على بيتهم لان محمد مش مستريح طول مااختها اللي هي طليقته موجوده 
وصلوا البيت وحنين ومحمد ما رضيوش يسيبو يوسف وجابوه معاهم
دخلت حنين البيت وقلبها بيدق جامد كانت دايما بتدخلوا لكن زيارات لاختها اما هي دلوقتي دخلته على انها هي ست البيت 
يوسف دخل أوضته يلعب باللعب بتاعته أما محمد وقف قصادها وقال لها وهو مثبت عيونه جوة عيونها 
_ عايز أعيش وياكي حياة مستقرة وحابب انك تكوني زوجتي وحبيبتي وأم ابني أنا حاسس إنك مختلفة عنيها في كل حاجة وانك هتكوني أحسن أم وأعظم زوجة .
اتوترت جدا من قربه وانفاسه وريحته اللي اول مره تشمها وحست انها لاول مره بتحقق في ملامحه عن قرب وقالت له وهي مكسوفه
_انا وعدتك اني هكمل واني مش هسيبك في يوم من الايام بس انت كمان توعدني انك ما تجرحنيش وتصبر عليا لحد ما اتعود عليك يعني مش حابه ان احنا نبقى مع بعض كزوج وزوجه كده على طول عايزه احس ان انا واخده عليك الاول واعرف طباعك وبعدين كل حاجه هتاجي مع الوقت .
قرب منها اكتر ومسك ايديها بين ايدي وكل ده وجسمها بيتنفض من الخجل وهو لاحظ كده والغريب ان اختها ما كانش فيها الخجل ده اصلا اما هي تركيبتها تركيبه البنوته الرقيقه اللي اتكسفت من اول لمسه فقال لها
_انت مال جسمك بيتنفض كده ليه ممكن تهدي مش هلمسك ولا هاجي ناحيتك اهدي وما تتوتريش .
بلعت انفاسها بصعوبه وكل ده من شده الخجل ودقات قلبها بتتصارع معاها وكمان لمسه ايديه خلت كان كهربا في جسمها كله وما قدرتش ترد عليه اما هو شدد على مسكت ايديها وقال لها 
_حنين انا حاسس بارتياح من ناحيتك وحاسس ان قلبي هيحبك قوي وعايزك تطمني قلبك اني هكون حارس امين عليه وعمري ما هعمل حاجه الا لما الاقيكي عندك استعداد ليها اهم حاجه بينا علاقتنا تكون مريحه لينا احنا الاتنين .
هزت راسها بموافقه على كلامه وطول ما هو ماسك ايديها هي متوتره ومش قادره ترد على كلامه ولا حتى تفسر نظراته اللي أول مرة تكتشفها ساب ايديها وشاور لها ناحية الأوضة 
_ دي أوضتنا إحنا عاد مش هنتممو جوازنا لكن مكانك نومك جاري ومهتفارقيش أوضتنا لأي سبب حتى واحنا زعلانين 
ردت عليه باستكانة وقالت له 
_ حاضر يا محمد .
وسابته ودخلت أوضتها تتغير هدومها وقلبها بيدق جامد أما هو فكان حاسس باختلاف رهيب مابينها وبين أختها وبقي يدعي ربه إنه يوفقه معاها 
أما عند هند طليقته قاعدة في أوضتها وماسكة تليفونها وبتتكلم مع شخص وبتقول له 
_ أخيرا خلصت منيهم ياجاسر وأهي اتجوزته وغارت وياه وهتربي لي الواد كمان ها هتاجي تتقدم لي مېته 
رد عليها جاسر 
_ أخيرا خلصنا من الزن ده وفضيت لي ياجميل انت .
ابتسمت وردت عليه 
_ ياه أخيرا كان كيف الهم على قلبي مرديتش عليا
 

تم نسخ الرابط