عشقت إمبراطور الصعيد 2 اڼتقام مجهول لمنه رضا

موقع أيام نيوز

قدام سياده اللواء و بيسمع كلامه الجميل و الشكر الي تلقاه عشان قدر يقبض علي ساهر و علي عصابه المخډرات الي كانت بتدمر شباب كتير في مصر ...
جلال كان مبسوط جدا من الكلام ده بعدين قال احنا تحت امرك في اي وقت يا سياده اللواء ...
سياده اللواء فعلا قولت أن شاء الله هكون عند حسن ظنك و عملت كده انا فخور جدا بكونك أحد عناصر قواتي...
جلال دي اقل حاجه أقدر اقدمها لبلدي و بالعكس أنا الي ليا الشرف اني اكون في قوات سيادتك ....
سياده اللواء تمام يا بطل ناقص بقا حاجه اخيره و هي انك توصل ساهر للمشنقه ...
جلال أن شاء الله و اعتبره حصل ...
سياده اللواء تقدر تروح تفرح زمايلك بقا ..
خرج جلال و كانت الفرحه واضحه علي وشه و مبسوط جدا ....
عند ادريس و قاسم و فهد ....
معتز كان بيكلم قاسم و باين عليه التعب و بيقول أنا خلاص مش قادر النهار طلع علينا حرام عليكم رجلي ورمت ...
بصله ادريس و قال پغضب مش ده كله بسببكم ...
قاسم خلاص منك ليه كلها ساعه اتنين و نوصل ..
ادريس بصله و قال انت تسكت مسمعش صوتك خالص ...
في قصر عبد الحميد
طلع فهد الاوضه و نام جمب ماسه من غير ما
بغير هدومه حتي ...
ماسه حست بيه ولكن مصحيتش و ناموا علي الحال ده ...
الساعه 8 صباحا كان الكل متجمع حولين طربيزه الاكل و بيفطروا
في الوقت ده دخل معتز و ادريس و معاهم قاسم و كانوا ساندين بعض ...
فهد أول ما شافهم ضحك بعدين قال اتمني الرحله تكون عجبتكم....
قاسم ياريت تسكت و بعدين انت مينفعش حد يهزر معاك تاني و دخل قعد معاهم علي الاكل ...
الكل فضل يضحك عليهم بعد ما معتز حكالهم كل حاجه ...
عدي حوالي شهر علي سجن ساهر
و كان خلاص انهارده يطلع الحكم النهائي ...
فهد نازل علي السلم و بينادي علي قاسم و معتز الي اتقنل معاهم في القصر بناء على رغبه ميرا و بعد تحايل كبير منه عشان تسامحه ....
قاسم كل حاجه جاهزه يلا ...
خرجوا التلاته سوا و ركبوا غربيه فهد و انطلقوا علي المحكمه ....
بعد حوالي نص ساعه كانوا وصلوا و دخلوا القاعه ...
بدأ القاضي بالحكم علي المتهمين و أخيرا جه معاد ساهر ...
القاضي نظرا للدلائل الموجوده هنا و الشهود حكمنا علي المتهم ساهر عاصي الحلواني المشهور ب الظل الاسود تحويل أوراقه الي فضيله المفتي و إحاله أملاكه الخاص الي السيده فيونا و إعاده ما أخذه من فهد الدمنهوري و باقي رجال الأعمال ...
في الوقت ده فضلت فيونا تزغرط هي فرحانه و في الجانب التاني كانت مونيكا واقفه و بټعيط ....
خرج فهد من القاعه و كان فرحان أنه خلاص قدر ياخد انتقامه حتي لو عن طريق القانون ...
جلال خرج ورا فهد و بعدين قال ممكن اتكلم معاك في حاجه كده خارج القضيه ...
فهد أستغرب بعدين قال اتفضل ...
معتز انا بس كنت حابب اطلب ايد الاستاذه ريتال ...
فهد كان لسه هيتكلم راح جلال قاطعه و هو بيقول انا عارف أن هي كانت متحوزه قبل كده و انا راضي بيها في كل حالتها ...
فهد تمام تقدر تشرفنا اخر الاسبوع ده ...
جلال ممكن لو مفيهاش مشكله تسألها لو موافقه عشان بناء علي ردها نكتب بالمره الكتاب 
فهد تمام أول ما تقولي هبلغك ....
جلال تمام عن إذنك دلوقتي عشان هننقل ساهر ...
فهد أذنك معاك ...
عدت الايام بسرعه و تم شنق ساهر و فيونا رجعت بيتها و فهد رجع شركته تاني و ريتال وافقت علي جلال و عملوا كتب كتاب من غير فرح و ده كان طلب ريتال و طلعوا رحله الى المزرعه فيونا رجعت تاني لميرا و سيلين عرفت حقيقه ادريس و سامحته ...
في المزرعه ....
الساعه 5 المغرب و كانوا كلهم قاعدين في حديقه المزرعه و بيلعبوا كوتشينه و العاب كتير حلوه مع أولادهم كان ادريس بعيلته و فهد بعيلته و كان جو مليان سعاده و فرح غير معتاد الكل كان مبسوط من قلبه ....
قاسم قام و مسك كاميرا السلفي و قال كله يقول بطيخ و كانوا مبسوطين جدا بتجمع العيله مره تانيه و شعورهم بالراحه بعد مده طويله ...
النهايه

تم نسخ الرابط