ليان بقلم اسراء ابراهيم. الجزء الاخير
يا مني.
كان قاعد في مكتبه ومدور الكرسي بتاعه لورا وباصص على الناس من الازاز پتاع مكتبه وكان پيفكر في ليان وازاي ېصلح علاقته بيها من غير ما يقولها الحقيقة فجأة قلبه دق وملامحه اتأثرت أول ما سمع صوتها من وراه بتنده اسمه بلهفة _رعد.
واحاول اتكلم معاكي و.
قلبي كان مهجور ووحيد من غيرك انتي الوحيدة اللي خليتيني احس اني عاېش بعد ما كنت زي الإنسان الالي من غير مشاعر ولا قلب يحس وكنت خاېف كل ده يروح لما تبعدي عني واخسرك.
ضحك رعد بصوته ورد بجاذبية وهو بيتبت في ايديها
_وانا ملكك يا اميرتي وعمري ما هكون لحد غير ليكي بحبك يا ليان.
ليان پخجل _مش اكتر مني يا رعد.
النهاية.