سيوف الفارس بقلم يارا حسنين
و لمار و طنط هتقعدوا فيها لحد ما نرجع من شهر العسل عشان محدش يقعد لوحده ماشى يا طنط
فاطمة من دقايق بظبط قولتلهم نهرب و نسيب الفرح بس دالواتى خلاص طلاما مش هيسيبونى تمام بقا
امير سيبكوا من الكلام دا و قولولى هى طنط صغرت يجى خمس سنين كدا ليه
فاطمة قولهم انا اساسا إبان انى اختهم صح ولا ايه
امير اه طبعا
وعد حبيبتى انتى القمر بتاعنا اصلا
خرجوا كل واحد مع عروسته فى وسط فرحتهم قرب منه بقلق واتكلم
امير فارس بقولك انا مش مطمن حاسس ان فى حاجة هتحصل ما هو مش طبيعى كدا
فارس كدا إلى هو ايه
امير كدا إلى هو مفيش ضړب ڼار مفيش ناصر مفيش حاتم مفيش سيف اكيد فى حاجة غلط مش كدا
لمار الحق يا فارس
فارس خير يا رب اريت يا بومة
لمار الأمن فتشوا واحد و لقوا معاه مسډس بس هرب منهم لكن وهو بيهرب وقع منه دا
فارس ايه دا دا سم كان هيقتل مين دا
لمار هيكون مين
اميرضحك طب انا هاخد سارة و اخلع من هنا
فارس يا بومة استنى
سافروا و هما راحوا الفيلا دخلوا شافوا مفاجأة كبيرة ليهم
سارة لا بتهزر دا كله ليا
امير اه دا كله بتاعك
جريت عليه وقعته وهى عليه بضحك
امير دا كل عشان شكولاته
هزت دماغها باه
امير هو فى سؤال ازاى شكولاته تاكل شكولاته
سارة لا دا سؤال عميق مليش فيهقامت تجرى من مكانها وهو بيضحك
تمت